What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?
What Does تحديات الثورة الصناعية الرابعة Mean?
Blog Article
لهذا إيجابيات منها تسريع معدلات النمو الاقتصادي، تخفيض التكاليف وتحسين الجودة، وكذا تقديم خدمات أوسع للناس، لكن لهذه الثورة سلبيات من ذلك تقليص فرص العمل، وإمكانية اتساع الفجوة بين الفقراء والأثرياء.
ظهور تطبيقات التوصيل الذكية مثل أوبر أضعف شركات التاكسي التقليدية، التي لم تستطع تقديم نفس التجربة الرقمية المريحة.
الثورة الصناعية الرابعة ويقصد بها الموجة الصناعية الجديدة التي تستند على الصناعة في طورها الرابع من حيث استخدامها للتقنية، لاسيما ان التكنولوجيا الحديثة في مجالات عديدة مثل الروبوتات والذكاء الاصطناعي والطباعة ثلاثية الابعاد والانترنت واشياء عديدة غيرها حتى بتنا نستخدم التكنولوجيا المتقدمة والمتطورة في حياتنا اليومية، أصبحت الآلات جزء من حياتنا وايامنا حتى صار الانسان يعتمد عليها في اغلب الأشياء الروتينية حيث انها سهلت علينا الكثير من الاعمال و وفرت لنا الوقت وخففت عنا الجهد المبذول في القيام بها.
يمكن للدول النامية أن تستفيد من برامج التمويل والدعم التقني المقدمة من المنظمات الدولية مثل البنك الدولي أو الأمم المتحدة.
الاختراقات المتكررة تؤدي إلى تراجع ثقة الأفراد في الشركات التكنولوجية وفي الخدمات الرقمية بشكل عام.
أن التكنولوجيا الرقمية أسقطت الحواجز التي كانت تفصل بين البشر، من اختلاف لغات وبعد جغرافي، وأن الثورات الصناعية الأولى والثانية حققت تغييرات جوهرية في منظومات الحياة في المجتمعات الإنسانية لأنه كلما زادت درجة التطور والمعرفة كلما زادت معه درجة التعقيد، إلا أنني أرى أن كل هذا التعقيد يأتي معه بتكنولوجيا خارقة من نوعها تساعد على سهولة الحياة أكثر وأكثر، ومن أمثلة تلك الثورة الصناعية مشروع الذكاء الاصطناعي الخارق.
يشهد المجتمع الدولي جملة من التغييرات ذات الطبيعة التكنولوجية والعلمية ،والتي أصبح لها انعكاس على الفرد والمجتمع والدولة ،وبدأت تظهر إرهاصات ثورة علمية جديدة أصبح لها قوة التأثير في المجال السياسي والاقتصادي والاجتماعي والثقافي والأمني وغيرها ، حيث أصبحت تستخدم الآليات التقنية الجديدة في تصحيح العلاقة المباشرة بين الحاكم والمحكوم وفي الاستجابة للمطالب الشعبية عبر تقديم الخدمات الحكومية بسهولة ويسر ،وأصبح النظام السياسي أكثر قدرة على امتصاص ردود الأفعال ،وفي توظيف تلك القدرات الجديدة في تعزيز التنمية المستدامة والدفع بعجلة النمو الاقتصادي ، وعلى الرغم من الاعتقاد الشائع بان الثورة الصناعية لها تأثيرات اقتصادية فقط الا ان وعيا نور الامارات كونيا بدا يظهر لفهم كافة الأبعاد المرتبطة بها ، وعلى المستوى الاقتصادي أصبح للثورة الصناعية تأثيرات على مستوى الإنتاج وأسواق المال والإعمال والاقتصاد إلى جانب التأثيرات العلمية والصحية ، وتأتي تلك المتغيرات في ظل تصاعد: أ) العولمة التنافسية التي تفرض على الشركات أن تعزز مواردها بشكل مستمر، لتمكن منتجاتها من الاستحواذ على الأسواق.
وهي ثورة كان لها الأثر البالغ على الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية سواء في أوروبا أو خارجها.
الثورة الصناعية الرابعة تعني الاستخدام الكثيف للتكنولوجيا في عمليات التصنيع وتفعيل “إنترنت الأشياء” و”الحوسبة السحابية” و”الذكاء الاصطناعي” والروبوت للتحول إلى ما يسمى “المصنع الذكي”، لقد كانت الثورة الصناعية الأولى تعتمد على بخار الماء والكيمياويات في توليد الطاقة، أما الثورة الصناعية الثانية فكان أساسها استخدام الكهرباء والفولاذ والاتصالات بعيدة المدى، والثورة الصناعية الثالثة هي التي شهدت الحواسيب الأولى والهواتف النقالة والإنترنت، أما هذه الثورة فهي تركز على تحويل الآلة إلى آلة ذكية يمكنها التوقع أو التنبؤ أو اتخاذ القرار باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي وتعلم الآلة والتعلم العميق والشبكات الاصطناعية وعلم البيانات، مما سيمكن الآلة من القيام بدور الإنسان في كثير من الحالات وإلى التداخل بين الإنسان والآلة في العمليات مثل تقنيات التداخل بين دماغ الإنسان والحاسوب أو الروبوت أو الماكنة.
لقد أصبحت عملية التكالب على الاستحواذ على مقدرات الثورة الصناعية الرابعه وتطبيقاتها المختلفة حالة وصف للمشهد الدولي الراهن ،وسواء كان ذلك الصراع يتم بين الدول و الفاعلين من غير الدول ،أو صراع يتم الدول ،واخر يحدث بين الفاعلين من غير الدول،وظهر من جديد إعادة تعريف لـ"سيادة الدولة"،ومفهوم "الحكومة الذكية" في محاولة للاستجابة للفرص والتحديات في آن واحد التي تفرضها الثورة الصناعية الرابعه ،والتي سيكون تاثيرها شاملا الحكومات والافراد والشركات.
ويكتسب التقرير أهمية خاصة في ظل الجهود المبذولة الإمارات من القطاع العام والقطاع الخاص المواكبة التحولات والتطورات الاقتصادية والتكنولوجية الرقمية الحديثة والتطورات الناشئة التي يشهدها سوق العمل خاصة في ظل الثورة الصناعية الرابعة والتحول الرقمي، وجاء منسجماً ومرتبطاً ارتباطا وثيقا بالأولويات الوطنية ورؤية التحديث الاقتصادي، وخريطة اصلاح القطاع العام، وخطة التحديث السياسي.
تعتمد عليها الشركات في عملياتها اليومية وهي أجدى مخاطر الثورة الصناعية الرابعة.
اولها سرعة تطورها إذ إن التكنولوجيا الحديثة تدفع دائماً لظهور تكنولوجيا أخرى أحدث وأقوى فعلى سبيل المثال ظهر هاتف (ايفون) وأصبح منتشراً في معظم بقاع الأرض و زيادة حجم الفوائد بالنسبة للفرد الواحد ففي العصر الرقمي تحتاج الشركات إلى عدد قليل من الموظفين وحجم صغير من المواد الخام لإنتاج منتجات ذات فوائد كبيرة وبالنسبة إلى الشركات الرقمية تنخفض تكاليف التخزين والنقل وإعادة إنتاج منتجاتها إلى الصفر وتتطور بعض الشركات القائمة على التكنولوجيا بدون رأس مال كبير مثل و التنسيق والتكامل بين الاكتشافات المختلفة أصبح أكثر شيوعاً
إنشاء شراكات بين الحكومات والشركات الصغيرة لتوفير فرص أكبر في سوق التكنولوجيا.